هذه القصة احضرتها لكم من كتاب ** لاتحزن ** للدكتور عائض القرني
بعنوان من لنا وقت الضائقة؟
ذكرت جريدة القصيم وهي جريدة قديمة كانت تصدر في البلاد ذكرت شابا في
دمشق حجز ليسافر وأخبر والدته أن موعد اقلاع الطائرة في الساعة كذا وكذا
وعليها أن توقضه أذا دنا الوقت ونام هذا الشاب وسمعت امه الاحوال الجوية
في أجهزة الاعلام وأن الرياح هوجاء وان الجو غائم وأن هناك عواصف
رملية فأشفقت على وحيدها وبخلت بأبنها فما أيقضته أملا منها أن تفوته الرحلة
لان الجو لا يساعد على السفر وخافت من الوضع الطارئ فلما تأكدت من أن
الرحلة قد فاتت وقد أقلعت الطائرة بركابها أتت الى ابنها توقضه فوجدته ميتا في فراشه
فسبحان الله يا اخوان
(قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلَاقِيكُمْ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ) [الجمعة: 8].
بعنوان من لنا وقت الضائقة؟
ذكرت جريدة القصيم وهي جريدة قديمة كانت تصدر في البلاد ذكرت شابا في
دمشق حجز ليسافر وأخبر والدته أن موعد اقلاع الطائرة في الساعة كذا وكذا
وعليها أن توقضه أذا دنا الوقت ونام هذا الشاب وسمعت امه الاحوال الجوية
في أجهزة الاعلام وأن الرياح هوجاء وان الجو غائم وأن هناك عواصف
رملية فأشفقت على وحيدها وبخلت بأبنها فما أيقضته أملا منها أن تفوته الرحلة
لان الجو لا يساعد على السفر وخافت من الوضع الطارئ فلما تأكدت من أن
الرحلة قد فاتت وقد أقلعت الطائرة بركابها أتت الى ابنها توقضه فوجدته ميتا في فراشه
فسبحان الله يا اخوان
(قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلَاقِيكُمْ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ) [الجمعة: 8].
اتمنى ان تستفيدوا بهده القصة
--------------------------------------
الإدارة: تـمَّ نقل الموضوع إلى القسم المناسب.
--------------------------------------
--------------------------------------
الإدارة: تـمَّ نقل الموضوع إلى القسم المناسب.
--------------------------------------