الصحفي: انور العايب
أكدت التلميذة شميسة عياطي صاحبة أعلى معدل في البكالوريا لهذه
السنة على مستوى ولاية الوادي وهو 17.88 للنهار من ثانوية حساني عبد
الكريم شعبة العلوم التجريبية انها بغض النظر عن مجال الدراسة الجامعية
ومواصلة البحث العلمي تود أن تقدم شيئا جديدا للأمة الإسلامية في مجال
الدعوة مستغلة ميولها العلمية التي ستوظفها في خدمة الدين خصوصا في مجال
الإعجاز العلمي في القرآن و السنة وتتمنى من الله أن يعينها على تحقيق
أهدافها وطموحاتها .
وذكرت شميسة التي تبلغ من العمر 19 سنة أنها
بذلت مجهودا كبيرا وحضرت بشكل كبير للبكالوريا لكنها لم تتوقع أن يكون
الامتحان بهذه السهولة إلى درجة أنها كما ذكرت تجاهلت بعض الأمور السهلة
وركزت على مراجعة الدروس بشكل عميق و مكثف قائلة كدت أن افقد الثقة في نفسي
في البداية لكني وبحمد الله استرجعت ثقتي بنفسي وحققت النتيجة بفضل الله.
وعن
رسالتها للراسبين أضافت التلميذة شميسة أن الثقة في الله و في النفس أهم
عامل من عوامل النجاح و الاجتهاد و العمل تأتي بعد هذا الإيمان كما قالت
أنها تهوى كل المواد الدراسية ولا تريد التفريط في أي مادة مما يجعلها في
حيرة من أمرها ويضعها أمام إشكالية الاختيار .
أما والدها السيد
أحمد الذي كان في قمة الفرحة و السعادة فقد عبر للنهار عن فرحته بهذه
النتيجة المحققة قائلا أنها منتظرة من ابنته التي حققت النتائج الأولى في
دراستها فقد كانت الثالثة على مستوى البلدية في نتائج السادسة ابتدائي و
الأولى ولائيا في نتائج المتوسط كما قال انه يتمنى أن تختار ابنته شعبة
الطب لكنه لا يتدخل في رغبتها و لها الاختيار
أكدت التلميذة شميسة عياطي صاحبة أعلى معدل في البكالوريا لهذه
السنة على مستوى ولاية الوادي وهو 17.88 للنهار من ثانوية حساني عبد
الكريم شعبة العلوم التجريبية انها بغض النظر عن مجال الدراسة الجامعية
ومواصلة البحث العلمي تود أن تقدم شيئا جديدا للأمة الإسلامية في مجال
الدعوة مستغلة ميولها العلمية التي ستوظفها في خدمة الدين خصوصا في مجال
الإعجاز العلمي في القرآن و السنة وتتمنى من الله أن يعينها على تحقيق
أهدافها وطموحاتها .
وذكرت شميسة التي تبلغ من العمر 19 سنة أنها
بذلت مجهودا كبيرا وحضرت بشكل كبير للبكالوريا لكنها لم تتوقع أن يكون
الامتحان بهذه السهولة إلى درجة أنها كما ذكرت تجاهلت بعض الأمور السهلة
وركزت على مراجعة الدروس بشكل عميق و مكثف قائلة كدت أن افقد الثقة في نفسي
في البداية لكني وبحمد الله استرجعت ثقتي بنفسي وحققت النتيجة بفضل الله.
وعن
رسالتها للراسبين أضافت التلميذة شميسة أن الثقة في الله و في النفس أهم
عامل من عوامل النجاح و الاجتهاد و العمل تأتي بعد هذا الإيمان كما قالت
أنها تهوى كل المواد الدراسية ولا تريد التفريط في أي مادة مما يجعلها في
حيرة من أمرها ويضعها أمام إشكالية الاختيار .
أما والدها السيد
أحمد الذي كان في قمة الفرحة و السعادة فقد عبر للنهار عن فرحته بهذه
النتيجة المحققة قائلا أنها منتظرة من ابنته التي حققت النتائج الأولى في
دراستها فقد كانت الثالثة على مستوى البلدية في نتائج السادسة ابتدائي و
الأولى ولائيا في نتائج المتوسط كما قال انه يتمنى أن تختار ابنته شعبة
الطب لكنه لا يتدخل في رغبتها و لها الاختيار