هذا هرم العائد للمراحل السنية للإنسان :
المعتمد
المقلد
المطيع
المجامل
المتنقل
المعبر
المستقل
تبدأ مرحلة الإعتماد من ولادة الطفل إلى بلوغه السنتين
من عمره وهنا يبدأ بالاعتماد أولا على أمه في طعامه ولبسه.................وهنا تكون قد منحته 10% من حريته
و في الثالثة من عمره يبدأ بالتقليد إلى الرابعة وذلك بإعادة كل ما يراه أمامه من سلوك الوالد أو الأم أو الإخوة وهنا كذالك زدته 10% و أصبح له 20% من حريته
لكن لما يصل إلى سن من الخامسة إلى السادسة يصبح مطيعا لك ويفعل كل ما يأمر به
أما عند السن السابعة بدأ مرحلة المراهقة يكون مجاملا أي يجامل ويقبل كل ما يقال له ولا يستطيع رفض شيء بسبب عدم القدرة على إبداء رأيه أمام والديه فينسحب ويترك مجال الكلام للوالدين وهنا يكاد يفقد حريته لذا عليهما باحترام رأي الأبناء
ومن الحادية عشر إلى الثانية عشر يكون متنقلا مرة مطيعا ومرة مقلدا ومرة مجاملا وأخرى لايطيع هذا هو حاله إلى بلوغه سن من الثالث عشر يكون قد تحصل على حوالي 70 % من حريته الشخصية
وهنا يكون مستقلا أو بالأحرى يكون قد اكتسب جزأ كبيرا من التحكم في قراراته الشخصية لكن لاتنتهي هنا بل يجب على والديه المساعدة كي يكونا عونا له وسندا في الحياة
ومن مر في هذه المراحل بسلام تكونت عنده حرية العصامي الذي ينتبه و يتحمل المسؤولية
( العصامي هو الانتباه للذات وتحمل المسؤولية )
وبعد كل هذا تبدأ مرحلة العودة وهي من السن 16 سنة
المعتمد
المقلد
المطيع
المجامل
المتنقل
المعبر
المستقل
تبدأ مرحلة الإعتماد من ولادة الطفل إلى بلوغه السنتين
من عمره وهنا يبدأ بالاعتماد أولا على أمه في طعامه ولبسه.................وهنا تكون قد منحته 10% من حريته
و في الثالثة من عمره يبدأ بالتقليد إلى الرابعة وذلك بإعادة كل ما يراه أمامه من سلوك الوالد أو الأم أو الإخوة وهنا كذالك زدته 10% و أصبح له 20% من حريته
لكن لما يصل إلى سن من الخامسة إلى السادسة يصبح مطيعا لك ويفعل كل ما يأمر به
أما عند السن السابعة بدأ مرحلة المراهقة يكون مجاملا أي يجامل ويقبل كل ما يقال له ولا يستطيع رفض شيء بسبب عدم القدرة على إبداء رأيه أمام والديه فينسحب ويترك مجال الكلام للوالدين وهنا يكاد يفقد حريته لذا عليهما باحترام رأي الأبناء
ومن الحادية عشر إلى الثانية عشر يكون متنقلا مرة مطيعا ومرة مقلدا ومرة مجاملا وأخرى لايطيع هذا هو حاله إلى بلوغه سن من الثالث عشر يكون قد تحصل على حوالي 70 % من حريته الشخصية
وهنا يكون مستقلا أو بالأحرى يكون قد اكتسب جزأ كبيرا من التحكم في قراراته الشخصية لكن لاتنتهي هنا بل يجب على والديه المساعدة كي يكونا عونا له وسندا في الحياة
ومن مر في هذه المراحل بسلام تكونت عنده حرية العصامي الذي ينتبه و يتحمل المسؤولية
( العصامي هو الانتباه للذات وتحمل المسؤولية )
وبعد كل هذا تبدأ مرحلة العودة وهي من السن 16 سنة